
خزّان «صافر» هو عبارة عن خزّان عائم للنفط، تعرضت هياكله للتآكل، وتعطّلت أنظمة التشغيل فيه نتيجة عدم تعرضه لأعمال الصيانة الدورية منذ عام 2015م، بسبب ظروف الحرب. ويحوي الخزّان في متنه ما يزيد على مليون برميل من النفط، وبذلك تحول إلى قنبلة موقوتة تهدد البيئة ومظاهر الحياة البحرية في منطقة البحر الأحمر

ناقشت دراسة صادرة عن مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، رؤية الحوثيين للحياة السِّياسية والشَّراكة الوطنية، ونمط علاقاتهم مع بقيَّة القوى السياسية والمكوِّنات الاجتماعية، في ظل ما تشهده الساحة اليمنية من حراك دبلوماسي دولي وإقليمي يسعى لإنجاز تسوية سياسية بين الفرقاء السياسيين وإنهاء الحرب في اليمن.
الدراسة التي جاءت بعنوان "الحوثيون والشراكة السياسية" تناولت فصول ومحاور

تتناول هذه الورقة تقييم سياسات مجلس القيادة الرئاسي تجاه التعيين في المواقع القيادية العليا في الدولة، بعد مضي ما يقرب مِن ثمانية أشهر على تشكيل المجلس، وغاياتها الأساسية هي الإحاطة بسياسات المجلس تجاه هذا الملف، وتقييمها، مِن خلال رصد قرارات التعيين المعلنة، بحسب التسلسل الزمني لها، وعرض السياق الذي تمت فيه، وتحليلها

الملخص التنفيذي:
يعدُّ الاتحاد الأوربِّي مِن التَّكتُّلات الدُّولية ذات التَّأثير في الأوضاع الدُّولية، لذا كان له مواقف متطوِّرة مِن المشهد اليمني، فقد شارك في دعم جهود عملية السَّلام في اليمن، وشمل ذلك تحرُّكات دبلوماسية بين عامي 2019م- 2021م، للقاء المعنيِّين في صنعاء وعدن والرِّياض، ولقاء الجانب السُّعودي عبر رئيس البعثة الأوربِّية وعدد مِن
.png)
المكتب السِّياسي لطارق صالح في تعز.. الأهداف والسِّياق والتَّداعيات
تقييم حالة- مركز المخا
تمهيد:
افتتح "المكتب السِّياسي" لـ"المقاومة الوطنية"، فرعًا له في مدينة تعز وسط البلاد، في 21يوليو 2022م، بعد عام ونيِّف مِن الأشهر مِن إشهار "المكتب السِّياسي" في مدينة المخاء، غربي محافظة تعز، في 25 مارس 2021م، كغطاء لألوية "حرَّاس الجمهورية"، وبقيَّة التَّشكيلات العسكرية

يمثل مجلس النواب السلطة التشريعية في الجمهورية اليمنية، وعلى الرغم أنه ظل يمارس دورًا محدودًا في الحياة السياسية، إلا أن التطورات المتلاحقة حافظت على بقائه. وفي أثناء سنوات الحرب كان المجلس هدفًا لسياسات مختلفة؛ ففيما أغلق الحوثيون المجلس وأعلنوا حل المجلس، عادوا فيما بعد وعملوا على انتظام عقد جلساته للأعضاء الموجودين في

للباحثين/ عاتق جار الله وصالح بن غالب،
مِن القطع الصَّغير، في (100) صفحة.
تناول الكتاب مسألة الجزر اليمنيَّة الَّتي شغلت الرَّأي العام اليمني والإقليمي والدُّولي بوصول قوَّات "التَّحالف العربي"، بقيادة المملكة العربيَّة السُّعوديَّة، إليها خارج إطار ميدان الحرب والصِّراع الدَّائر في اليمن، منذ 26 مارس 2015م، لاستعادة صنعاء وما حولها مِن أيدي جماعة الحوثي
صالح حسن أبو عسر
صدرت دراسة بحثية جديدة بعنوان "الأزمة اليمنية في منظور السياسة الصينية" لمركز المخا للدِّراسات الإستراتيجيَّة.
تناولت الدِّراسة التي أعدها الباحث/ صالح حسن أبو عسر، تاريخ العلاقات اليمنيَّة الصِّينيَّة وطبيعتها، بما في ذلك علاقة البلدين خلال القرن العشرين ومستقبل هذه العلاقة في ظل الأوضاع الراهنة.
واشتملت الدراسة المكونة من (95) صفحة، مِن القطع الصغير، على

ملخص تنفيذي:
تمثل المملكة العربية السعودية أحد أهم الفاعلين الإقليميين والدوليين في اليمن، ويرجع ذلك بطبيعة الحال إلى الأهمية الجيوإستراتيجية لليمن بالنسبة للسعودية ولمنطقة الخليج والجزيرة العربية على حد سواء؛ حيث كانت المساعدات والقروض الميسرة، إلى جانب فتح سوق العمل السعودي أمام اليمنيين، أحد أهم أدوات السياسات الخارجية السعودية في إدارتها للملف اليمني

فهد راوح
مثَّلت أزمات انعدام -وشبه انعدام- المشتقَّات النَّفطيَّة في السُّوق اليمنيَّة مشكلة، بل معضلة مزمنة، خاصَّة في ظلِّ ظروف الحرب والصِّراع والحصار الَّتي تمرُّ بها البلاد، منذ قرابة سبع سنوات. وقد قام مركز المخا للدِّراسات الإستراتيجيَّة بإصدار دراسة خاصَّة حول هذه القضيَّة المهمَّة، ضمن قائمة إصداراته لعام 2021م.
جاءت الدِّراسة تحت عنوان: (أزمات
1