أسامة طنين أصدر مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، كتاباً جديداً بعنوان "السياسة السعودية تجاه اليمن.. بين الثورة والعاصفة"، يسعى إلى تقديم رؤية شاملة لطبيعة السياسة السعودية تجاه اليمن خلال عقد كامل، منذ انطلاق ثورة 11 فبراير، والمؤثرات الداخلية والخارجية، والعوامل الإقليمية والدولية المؤثرة عليها. ويضم الكتاب الذي أعده الباحث ، أسامة طنين، أربعة فصول،

  تسعى دراسة "النفط في اليمن.. مؤشرات وحقائق" إلى الغوص في أعماق واقع قطاع النفط في اليمن، منذ استكشافه في 1986 وحتى 2020، خاصة خلال فترة الحرب والصراع الدائر.  الدراسة التي أعدها الباحث اليمني المتخصص بالشئون النفطية، فهد راوح، تعد الأولى من نوعها، في ظل ندرة الأبحاث والدراسات ذات العلاقة بالثروة النفطية اليمنية. تعتبر عملية

تسعى هذه الدراسة التي صدرت عن مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، بعنوان: "اليمن بين التملك الداخلي والتآمر الخارجي (السعودية - الإمارات - إيران مثالا) إلى تناول ظاهرة تملك السلطة (التملك السياسي)، والتي اتسم بها النظام السياسي اليمني. وتحاول الدراسة التي أعدها الباحث وأستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء، محمد الظاهري، إلى التعرف على إشكاليات تملك السلطة،

هذا الكتاب، الذي يضمُّ ورقتان بحثيَّتان، يحاول تقديم عرض موجز وشامل، بغية الوصول إلى تشكيل ملامح الوجه الجديد للزَّيدية الهاشمية، والمتمثِّل اليوم في "جماعة الحوثي"، الممسكة بسلطة الأمر الواقع بصنعاء. ويرصد الكتاب التَّحوُّلات والتَّطوُّرات السِّياسية التي سبقت الحالة "الحوثية" في المذهب الزَّيدي، ومجمل التَّفاعلات على المستوى الزَّيدي بين الحوثيِّين والتَّيَّار الزَّيدي عمومًا (التَّقليدي

للباحث اليمني نبيل البكيري   "دورب الكرامة" "11 فبراير اليمنية.. الحلم والواقع والمآلات" كتاب حديث صادر عن مركز المخا للدراسات الاستراتيجية،. تناول الكتاب الأسباب المولِّدة للثَّورة، وهي أسباب عدَّة ظلَّت محلَّ جدل ونقاش لا ينتهي؛ ويحاول الكاتب أن يؤسِّس لمقاربة نقدية شاملة للمشهد اليمني، وفي القلب مِنه ثورة 11 فبراير تحديدًا؛ وكافَّة القضايا المتَّصلة بها،

نساء فوق الرماد "دراسة حول المرأة والحرب في اليمن" د. نبيلة سعيد تلقي هذه الدِّراسة الضَّوء على تأثير النِّزاع والحرب، وبيئة عدم الاستقرار، على المرأة اليمنيَّة، باعتبارها الأكثر تضرُّرًا مِن بين فئات المجتمع؛ فهي تقدِّم كلفة باهظة، إمَّا بفقدان العائل أو أحد مِن أفراد الأسرة أو الأقرباء والأرحام، أو مِن خلال تحوُّلها إلى معيل

عبدالوهاب محمد اليمني تعدُّ الانقلابات مِن الظَّواهر القديمة في الأنظمة السِّياسية، وقد عانت اليمن مِن هذه الظَّاهرة، وكان ما قامت به جماعة الحوثي -بالتَّحالف مع الرَّئيس "صالح"، في 21 سبتمبر 2014م، صورة مِن صور الانقلاب على الدَّولة. ويناقش هذا الكتاب وضع الحكومات المتمتَّعة بالشَّرعيَّة، الَّتي باتت تواجه وضعًا خطرًا جرَّاء التَّطوُّرات الدُّوليَّة المتسارعة، حيث

خاص- المخا يتناول كتاب "النزاع والصراع الزيدي الزيدي"، للدكتور عبدالحميد أحمد مرشد، ظاهرة النزاع والصراع في الوسط الزيدي كمظهر مِن مظاهر الفكر والمجتمع الزيدي، قبل ثورة 26 سبتمبر 1962م، وبعدها، وحتى كتابة البحث. حاول الباحث الوقوف على بواعث هذه النزاعات، وأسباب تلك الصراعات، وصورها وأطرافها، وأبعادها، ونتائجها وآثارها، وطبيعة القواعد والأطر الحاكمة لها، من

شاركت الإمارات في "التَّحالف العربي" لدعم الشَّرعيَّة في اليمن، مِن خلال "عاصفة الحزم"، غير أنَّها خلال سبع سنوات مِن المشاركة، أدينت يمنيًّا ومِن خلال مجلس الأمن، بأعمال تنافي أهداف التَّحالف المعلنة، فقد مارست عدَّة تجاوزت في الشَّأن اليمني، منتهكة سيادته وأمنه ووحدته واستقلاله وسلامة أراضيه. هذا الكتاب هو دراسة شارك فيها عدد مِن

يتناول الكتاب مبادرات التسوية والاتفاقيات التي أعقبت جولات الصراع، والتي هدفت إلى بناء السلام في اليمن خلال التاريخ المعاصر، ونقاط الضعف والقصور التي صاحبتها، كما يتناول الارتباطات الخارجيَّة لقوى الصِّراع الدَّاخليَّة: الأيديولوجيَّة والسِّياسيَّة، والعسكريَّة، والإستراتيجيَّة وتأثيرها في الصراع الحالي و"صنع السَّلام"، ويستعرض جهود إنهاء الحرب وبناء السلام في اليمن، وموقف الفاعلين المحليين
1